جلوز

From Wiktionary, the free dictionary
Jump to navigation Jump to search

Arabic[edit]

جِلَّوْزCorylus avellana
جِلَّوْزCorylus maxima
جِلَّوْزPinus halepensis

Etymology[edit]

From Persian چلغوزه (čelǧuze, literally forty-nut), from چل (čel, forty) + غوزه (ğuze, nut).

Pronunciation[edit]

Noun[edit]

جِلَّوْز (jillawzm (collective, singulative جِلَّوْزَة f (jillawza))

  1. filbert, hazelnut (the tree and fruit Corylus spp.)
    • a. 1160, ابن قزمان [Ibn Quzmān], edited by James T. Monroe, The Mischievous Muse: Extant Poetry and Prose by Ibn Quzmān of Córdoba (Brill studies in Middle Eastern literatures; 39), Leiden, Boston: Brill, published 2016, →ISBN, Zajals from the Dīwān, 72, 3, pages 434–435:
      جِلَّوْز عَيْن الثَّوْر
      شَيْئًا مَلْهَوِيّ
      يَنْقُر لَك فَالْبَاب
      نَقْرً مُسْتَوِيّ
      يَصَّدَّع رَأْسَك
      فَذَاك الدَوِيّ
      وَرِزْق الْجِلَّوْز
      فَذَاك الصُّدَاع
      jillawz ʕayn aṯ-ṯawr
      šayʔan malhawiyy
      yanqur lak fālbāb
      naqran mustawiyy
      yaṣṣaddaʕ raʔsak
      faḏāk ad-dawiyy
      warizq al-jillawz
      faḏāk aṣ-ṣudāʕ
      Filberts and prunes
      are frolic forsooth!
      Your door is pinged
      to have them slinged,
      stopless din and ballyhoo!
      Each cobnut wreaks you grue!
    • a. 1296, عمر بن يوسف بن عمر بن رسول الغسَّاني التُّركُماني, المُعتَمَد في الأدوية المُفرَدَة[1], s.v. بُنْدُق:
      بُنْدُق: « ع » هو الـجِلَّوز. والبندق فارسي، والـجِلَّوز عربي، وفيه من الجوهر الأرضي البارد أكثر مما في الجوز الكبار، فهو لذلك أكثر عفوصة منه في طعمه عند المذاق، وذلك موجود في شجره وثمره وقشوره؛ وأما في الخصال الأخرى فهو شبيه بالجوز الكبار، وهو رديء للمعدة، وإذا سخن وشرب العَسَل أبرأ من السعال المزمن، وإذا قُلِيَ وأُكِل مع شيء يسير من الفُلْفل أنضج النزلة، وإذا سُحِق مع الزيت وسُقيت به يافوخات الصبيان الزرق الحدق، سوّد أحداقهم وشعورهم، وهو يزيد في الدماغ أكلاً، وينفع من السموم إذا أكل قبل الطعام، وإذا أكل بعده مع التين والسذاب، نفع منها، وهو إلى حرارة ويبوسة قليلاً، ويهيج القيء. « ج » قيل حار في الدرجة الثالثة، رَطْب في الأولى، وقشره قابض، وهو يزيد في الباه، وينفع من النهوش، ومع التين والسذاب للسع العقارب، وقيل إن العقرب تهرب منه. « ف » حار في الثانية، رطب في الأولى، يزيد في الدماغ، ويقوي الباءة، ويدر الطمث، ويُغَزِّر اللبن، ويقوي الذكر، ويخرج الجنين، وينفع من الرَّعْشة ووجع القلب البارد، ومن بطلان الحس والذكر، ويُقِلُّ النسيان، والشربة: بقدر المزاج.
      (please add an English translation of this quotation)
    • c. 1200, يحيى بن محمد بن أحمد بن العوام [yaḥyā ibn muḥammad ibn ʔaḥmad ibn al-ʕawwām], edited by José Antonio Banqueri, كتاب الفلاحة [Book on Agriculture], volume 1, Madrid: Imprenta Real, published 1802IA, Cap. 7, Art. 44, page 350:
    (Can we find and add a quotation of Abū Ḥanīfa ad-Dīnawarī to this entry?)
    (Can we find and add a quotation of Ibn Wāfid to this entry?)
    (Can we find and add a quotation of كتاب عمدة الطبيب في معرفة النبات لكل لبيب to this entry?)
    (Can we find and add a quotation of Ibn Baṣṣāl to this entry?)
    (Can we find and add a quotation of Aṭ-Ṭiġnariyy to this entry?)
    (Can we find and add a quotation of Maimonides to this entry?)
    (Can we find and add a quotation of Abū al-Ḵayr al-ʾIšbīliyy to this entry?)
    (Can we find and add a quotation of Ibn Luyūn to this entry?)
  2. (transferred from the giant filbert, Corylus maxima) pine cone
    • 1025, ابن سينا [Avicenna], القانون في الطب [Canon Medicinae]:
      جلوز‏:‏ الماهية‏:‏ هو حب الصنوبر الكبار وهو أفضل غذاء من الجوز لكنه أبطأ انهضاماً وهو مركب من جوهر مائي وأرضي والهوائية فيه قليلة وينبغي أن يطلب تمام الكلام فيه من فصل الصاد عند ذكرنا الصنوبر‏.‏
      الطبع‏:‏ هو معتدل وفيه حرارة يسيرة‏.‏
      الأفعال والخواص‏:‏ يغذو غذاء قوياً غليظاً غير رديء ويصلح للرطوبات الفاسدة في الأمعاء وهو بطيء الهضم ويصلح هضمه إما للمبرودين بالعسل وإما للمحرورين بالطبرزذ ويزداد بذلك جودة غذاء‏.‏
      والمنقوع منه في الماء يذهب حدته وحرافته ولذعه ويصير في غاية التغذية حتى إن الصغار التي لا غذائية فيها تصير بهذا إلى الغذائية عن الدوائية وهذه الصغار هي حب الصنوبر الصغار الموجود في جميع البلدان‏.‏
      آلات المفاصل‏:‏ يبرىء أوجاع العصب والظهر وعرق النسا وهو نافع للاسترخاء‏.‏
      أعضاء النفس والصدر‏:‏ ينقي الرئة جداً ويخرج ما فيها من القيح والخلط الغليظ‏.‏
      أعضاء النفض‏:‏ يهيج الباه وخصوصاً المربى منه وينفع من القيح والحصاة في المثانة‏.‏
      السموم‏:‏ مع التين أو التمر ينفع من لدغ العقرب‏.‏
      (please add an English translation of this quotation)
    • a. 1296, عمر بن يوسف بن عمر بن رسول الغسَّاني التُّركُماني, المُعتَمَد في الأدوية المُفرَدَة[2], s.v. صَنَوْبَر:
      صَنَوْبر: « ع » حبّ الصنوبر الكبار؛ حار يابس في الثانية. وهو نافع من وجع المثانة والكُليتين الكائن من حرافة الـمِرة. إذا ضُمدت به المعدة الممغوصة مع عصارة الأفسنتين أذهب مغصها، وهو مقوّ للأبدان المسترخية. وقال: حار رطب منفَّخ، غليظ الكيموس، وهو يسخن إسخانًا قويًا، حتى أنه يصلُح للمفلوجين أن يتنقلوا به، ويزيد في الباءة، ويسخن الكُلَى جدًّا، ويكسر الرياح، ولا ينبغي للمحرورين أن يقربوه، ولا سيما في الزمان الحارّ، فإن أخذوا به فليأخذوا عليه الفواكه الحامضة الباردة. وأما المشايخ والمبرودون فينتفعون به في إسخان أبدانهم، وقطع ما في رئاتهم من البلاغم، وإسخان أعضائهم، وينفع من به رَعشة وربو، ويزيد في المنيّ. وهو سريع الانهضام، يغذو غذاء قويًا. وقال: حبّ الصنوبر الكبار حارّ في الدرجة الثانية، رطب في الدرجة الأولى، يغذو غذاء غليظًا، بطيء الانهضام، فإذا أكل مع العسل زاد في شهوة الجماع، ونقَّى الكُلَى والمثانة من الحصى والرمل. وقال: حار في الدرجة الثانية، يابس في أولها، كثير الغذاء، غليظ بطيء الهضم، نافع للاسترخاء العارض في البدن، مجفف للرطوبة الفاسدة المتولدة في الأعضاء إذا شرب بعقيد العنب. وأما الحبّ الصغار المعروف بقضم قريش، فهو شجرة الينبوت والأرزْ، وقد يكون في غُلُف، وقوّته قابضة مسخنة إسخانًا يسيرًا، ينفع من السعال، ومن وجع الصدر إن استعمل وحده أو بماء العسل. « ج » يُسمى الكبار منه جِلَّوزًا، وحبه أدقّ من الفستق، رقيق القشرة، ينكسر عن لبّ متطاول أبيض دهنيّ لذيذ. وهذه الكبار التي هي من الصنوبر الكبار. وأما الصغار فهي حب مثلث أصلب قشرًا، وأحزّ لبًا، وفيه حرافة وعفوصة، وطريه فيه مرارة، وهو أشبه بالدواء. والكبار منه إلى الحرارة ويسير رطوبة، والصغار حارّ يابس في الدرجة الثالثة. وهو منضِج محلِّل مسمن، ينفع من الاسترخاء وضعف البدن أكلاً، ويجفف الرطوبات الفاسدة في الرئة، والقيح ونزف الدم، ويقوّي المعدة إذا ضمدت به مع الأَفسنتين، وأربعة دراهم تزيد في المنيّ مع سمسم وسكر طبرْزَذ، ويقوّي المثانة والكلى على حبس المائية. « ف » جيده حبه الطريّ ولحاؤُه. وهو حارّ في الثانية، يابس في الثالثة، التغرغر بطبيخ قشره يسهل، ويجلب بلغمًا كثيرًا، وسُلاقة لحائه صالحة إذا تمضمض بها لوجع الأسنان، وحبه ينفع من السعال البلغميّ. والشربة منه: ثلاثة دراهم.
      (please add an English translation of this quotation)

Declension[edit]

Derived terms[edit]

Descendants[edit]

  • Maltese: ġellewż

Further reading[edit]

  • König, Eduard (1907) “Die Zahl vierzig und Verwandtes”, in Zeitschrift der Deutschen Morgenländischen Gesellschaft[3] (in German), volume 61, pages 913–917
  • Roscher, Wilhelm Heinrich (1909) Die Zahl 40 im Glauben, Brauch und Schrifttum der Semiten. Ein Beitrag zur vergleichenden Religionswissenschaft, Volkskunde und Zahlenmystik (Abhandlungen der philologisch-historischen Klasse der königl. sächsischen Gesellschaft der Wissenschaft; 27)‎[4] (in German), Leipzig: G. Teubner, pages 93–138
  • Rescher, Oskar (1911) “Einiges über die Zahl Vierzig”, in Zeitschrift der Deutschen Morgenländischen Gesellschaft[5] (in German), volume 65, pages 517–520
  • Rescher, Oskar (1913) “Einige nachträgliche Bemerkungen zur Zahl 40 im Arabischen, Türkischen und Persischen”, in Der Islam[6] (in German), volume 4, pages 157–159
  • Seidel, Ernst (1915) “Die Medizin im Kitâb Mafâtîḥ al ʿUlûm”, in Sitzungsberichte der Physikalisch-Medizinischen Sozietät zu Erlangen[7] (in German), volume 47, page 27 Anm. 64